شراكة جديدة بين طيران الإمارات وجولة التنس العالمية للرجال ATP
الخميس, 27 كانون الأول 2012

 أعلنت طيران الإمارات وجولة محترفي التنس العالمية ATP للرجال اليوم عن دخولهما في شراكة عالمية جديدة، أصبحت بموجبها طيران الإمارات الناقل الرسمي لجولة ATP والراعي الرئيس لتصنيفاتها.

وكجزء من هذه الشراكة، التي تسري اعتباراً من 1 يناير (كانون الثاني) 2013 وتسمتر حتى خمس سنوات مقبلة، ستصبح طيران الإمارات الشريك البلاتيني الرسمي لجولة لاعبي التنس المحترفين للرجال حول العالم، بالإضافة إلى نهائيات باركليز ATP التي ستقام على مدار عام 2017. وسوف تتيح هذه الشراكة لطيران الإمارات التواصل مع الملايين من محبي هذه البطولة حول العالم من خلال عدد من قنوات الاتصال الرقمية المتنوعة، بالإضافة إلى الاستفادة من حقوق الترويج العالمية فضلاً عن التواجد في ملاعب البطولة خلال جميع مواسمها. 

وقال براد درويت، الرئيس والمدير التنفيذي لرابطة محترفي التنس للرجال ATP: "يسعدنا أن نرحب بطيران الإمارات كناقل رئيس لجولة ATP العالمية للرجال. وإنها لأخبار رائعة بالنسبة إلى لاعبينا المحترفين أن تدعمهم علامة تجارية عالمية من مكانة طيران الإمارات خلال السنوات الخمس المقبلة. ويعتبر هذا الالتزام طويل الأمد من قبل طيران الإمارات شهادة على الحرفية العالمية التي يقدمها هؤلاء اللاعبين والتي يستمتع بها الملايين من محبي رياضة التنس عبر مختلف أنحاء المعمورة".

وقال السير موريس فلاناغان، النائب الأعلى النائب التنفيذي لرئيس طيران الإمارات والمجموعة: "يشكل دخولنا في شراكة مع جولة وتصنيفات التنس العالمية للرجال ATP إضافة غنية لسلسة الرعايات الرياضية التي نديرها حول العالم."

وأضاف السير فلاناغان: "بالإضافة إلى مواصلة توسيع شبكة خطوطها، فإن طيران الإمارات دائمة البحث عن وسائل جديدة لتعزيز علاقاتها مع عملائها من خلال مشاركتهم ما يحبونه. وسوف تساهم هذه الرعاية في تقريبنا إلى قلوب محبي التنس".

ومن المقرر أن تكون طيران الإمارات كذلك الراعي الذي سيمنح الفائز جائزة الجولة الأولى لمحترفي التنس ATP فضلاً عن جائزة NEWCOMER of the YEAR التي تمنح سنوياً في نهائيات محترفي التنس للرجال باركليز ATP.

وبالإضافة إلى التسويق العالمي، ستشكل طيران الإمارات جزءاً من برنامج سيتم إدراجه على موقع ATPWorldTour.com، فضلاً عن سلسلة البرامج التلفزيونية حول فعاليات بطولة ATP والتي يتم إذاعتها عبر أكثر من 150 بلداً حول العالم. 

ألرجوع الي الصفحة السابقة